شعار المحافظة
العيد القومي 7 أكتوبر بمناسبة الانتصار على الحمله الفرنسيه
شعار المحافظة
الغربية تتخذ شعاراً لها ترس ذهبى بداخله مئذنة وقبة المسجد الأحمدى ويرمز هذا الشعار إلى النهضة الصناعية (بالمحلة الكبرى بصفة أساسية) والمعالم الأثرية والدينية بالمحافظة وتحتفل المحافظة بعيدها القومي في السابع من أكتوبر ذكرى انتصار شعب الغربية على الحملة الفرنسيةعام 1798. المساحة
تبلغ المساحة الكلية لمحافظة الغربية 462,684 فدانا بينما تبلغ المساحة المنزرعة منها 397,714 فدانا أي بنسبة 85% من المساحة الكلية.
الاقتصاد
السكان
كما يبلغ عدد السكان التقديري في عام 2005 5,5 مليون نسمة تقريبا بنسه ذكور : إناث 50.4 للذكور : 49.6 للإناث وتبلغ مساحة المحافظة 1943,27 كم2 ويبلغ عدد السكان التقديرى في 1999/1/1 3,527,100 نسمة منهم 1781133ذكور وعدد 1746877 أناث وأعلى مدينة من حبث السكان المحلة الكبرىوبلغ عدد السكان2003654يقدير عام 2000 وأعلى مدينة كثافة سكانية طنطا وتبلغ150نسمة/كيلو متر مربع نظرا لصغر المدينة.
التقسيم الاداري
تتكون محافظة الغربية من عدد 8 مراكز إدارية وعدد 4 أحياء وعدد 53 وحدة محلية قروية يتبعها 317 قرية و 1,066 تابع صغير. وتضم المحافظة 53 وحدة محلية قروية يتبعها 263 قريــة بإجمالى قدرة 3316 قرية و 1188 عزبة وتجمع سكنى ريفى
مراكز ومدن المحافظة:
* طنطا (العاصمة): حي أول وحي ثاني وتضم هذه المحافظة جامعة طنطا التي تضم بدورها الكثير جدا من الكليات الجامعية .كما أن بها قناة تلفزيونية محلية هي القناة السادسة التي كانت تبث عبر القمر الصناعي المصري نايل سات.
و بها متحف آثار و حديقة حيوان تسمي المنتزه و مصلى السيد البدوي و تشتهر أيضا بصناعة الحلوي.
التعليم
الرياضة بالمحافظة
من أشهر أنديتها نادى غزل المحلة الفائز ببطولة الدوري العام المصري عام 1973 ونادى بلدية المحلة الشهير بالحصان الأسود في الدوري العام المصري ونادى طنطا الرياضي. ونادي الماليه بكفر الزيات ونادى الانبوطين الرياضى . ونادي الجميزة بالسنطة.
أشهر أبناء المحافظة
طنطا
طنطا عاصمة محافظة الغربية بمصر، وتقع على بعد حوالي 92 كم شمال القاهرة, و120 كم جنوب الإسكندريةاسماها العرب القدامى "طَنتُدا", فإنها ملتقي هاما للطرق الحديدية والبرية حيث تربطها بجميع أنحاء الجمهورية شبكة مواصلات جيدة. كما أنها تعتبر ثالث مدن الدلتا من حيث المساحة والسكان بعد المحلة الكبرى والمنصورة خطأ استشهاد: إغلاق </ref> مفقود لوسم <ref></ref>[1]، وأهم شوارعها شارع البحر (الجيش سابقا)و شارع الجلاء وشارع النحاس وشارع سعيد وشارع المديرية وشارع علي مبارك. كما تحتوي المدينة على جامعة طنطاوالتي تضم العديد من الكليات في التخصصات المختلفة, ويوجد بها حديقة حيوانصغيرة تسمى المنتزه، ويوجد بها أيضا مقر القناة السادسة المحلية، وتشتهر مدينة طنطا بصناعة الحلوى.
- قاعدة ( عاصمة ) محافظة الغربية ، وتقع في قلب دلتا النيل ، وتتمتع بشهرة دينية وتجارية .*وبها قرية خرسيت الاسم الفرعونى لان بها اثار تحت الأرض والفراعنة سموها خورست (أرض عبادةآلة الشر)
- زادت أهميتها منذ أن نزلها واستقر بها القطب الكبير السيد أحمد البدوي ، شيخ الطريقة الأحمدية .
- في زمنها الإسلامي ، كانت في البداية ضيعة محدودة الأهمية ، وكانت المحلة الكبرى هي عاصمة أعمال الغربية .
- ذكر ابن حوقل (ت380هـ ) طنطا باسم ” طنتـتا ” .
- ذكرها الإدريسي (ت560هـ) باسم ” طنطة ” ، وصحتها ” طنطـته ” ، وقال أنها مدينة صغيرة متحضرة.
- ذكرها ابن مماتي (ت606هـ) باسم ” طنـدتا ” .
- ذكرها ابن جبير الأندلسي (ت 614هـ) باسم ” طندته ”.
- عند ياقوت الحموي (ت626هـ) باسم ” طنتـثـنا ”, وصحتها ” طنطتـتا ” ، وهي تسمية أقرب إلى ” طنتـداء ” .
- وجاءت عند ابن دقماق (709هـ) باسم ” طننـتا ” .
- وعرفها الفرنسيون باسم ” طنطه ” ، وهكذا ينطقها العامة .
- حالياً تعرف المدينة باسم ” طنطا ” ، كما تعرف عند البعض باسم ” مدينة شيخ العرب ” . و ” مدينة البدوي ” .
أعلام طنطا
شخصيات تاريخية
- السيد احمد البدويبن السيد علي البدري المنتهي نسبه الشريف للامام الحسين بن الامام علي بن أبي طالب (رضي الله عنهم) وابن اخت الامام طلحة بن مدين بن شعيب التلمساني الكائن ضريحة ومسجده بمحافظة كفر الشيخ وهو كذلك شيخ الطريقة الأحمدية المشهورة.
- عبد المنعم رياضمن أشهر العسكريين العرب خلال النصف الثاني من القرن العشرين .
- الدكتورة درية شفيقباحثة و سياسية مصرية و مناضلة ضد الوجود البريطاني في مصر و داعية لتحرر المرأة المصرية و يعزى لها الفضل في حصول المرأة المصرية لحق الترشح و التصويت في الانتخابات في دستور العام 1956 .
- حسين الشافعيأحد أبرز رموز ثورة 23 يوليو 1952 وشغل منصب نائب الرئيس جمال عبد الناصر وأنور السادات.
- الشيخ مصطفى إسماعيلمن القراء أصحاب التأثير البالغ في القرن العشرين. وكان قاريء الجامع الأزهرالشريف.
- الشيخ محمود خليل الحصرى .
- الشيخ عبد الباسط عبد العليم حجابمن علماء الأزهر الشريف
- الشيخ عبد العليم حجابمن علماء الأزهر الشريف
- المؤرخ عبد الرحمن الجبرتي
شخصيات معاصرة
شخصيات فنية
المحلة الكبرى هي كبرى مدن
محافظة الغربية، وتتكون من حيين، حي أول وحي ثاني. وهي عاصمة صناعة الغزل والنسيج في مصر ، وعلى رأسها
شركة مصر للغزل والنسيج في شارع
طلعت حرب المسمى على اسم مؤسس الشركة والصناعي المصري الكبير. والمحلة الكبرى أكبر مدن جمهورية مصرالعربية من حيث السكان والمساحة بعد
القاهرة الكبرى
والاسكندرية فيزيد عدد سكانها عن المليونى نسمة آخر تقدير محلى ومساحتها 25ألف كيلو متر مربع اى مايزيد 5950 فدان
الإعلامتقع المحلة الكبرى بالقرب من القناة الاقليمية ( السادسة ) و التي توجد في عاصمة المحافظة مدينة ( طنطا ) و هي تبث برامجها لجمهور منطقة الدلتا . بالاضافة الى قناة تجارية خاصة بالمحلة فقط وهى قناة المحلة الكبرى(قناة البيت المحلاوى){وهى ثانى أكبر قناة كابل خاصة بمصر
- أما في مجال الأفلام التسجيلية فيخص مدينة المحلة الكبرى العديد من الأفلام التسجيلية التي تصور الحياة العمالية والنقابية وبعض المساجد الأثرية كالمتولى
- أما الأغانى فأشهر أغنيه ذكرت بها مدينة المحلة هى أغنية أحسن ناس التي تغنت بها المطربة الراحلة داليدا وكان مقطع الاغنية عن المحلة
- على المحلة منين ياسمنودى على المحلة منين أرض جدودى على المحلة منين آه ياشن ورن على المحلة منين ياسمنودى وهذة الأغنية قد أعيد تقديمها على يد مجموعة من المطربين الشباب من مصر والعالم العربي منهم المحلاوي محمود العسيلي وكذلك المطرب إيوان و يارا ومي سليم وهشام سعيد وحسام حبيب.
- ونجد ان اسم المحلة ارتبط بسمنود وهى اقرب مدينة للمحلة تبعد عنها حوالى 5 كيلومترات وغير ذلك ان المحلة ارتبطت بسمنود طوال تاريخها القديم والحديث فقبل دخول العرب مصر نجد ان المحلة تذكر انها من اعمال سمنود وعند قدوم العرب دخل زمام سمنود المحلة حتى عصر الحملة الفرنسية التي جعلت من سمنود عاصمة للغربية إنتقاما من المقاومة الشعبية الشديدة التي لاقوها في المحلة إبان معركة( تل الواقعة)والموجود بمنطقة سوق اللبن حاليا خلال سنوات الحملة الفرنسية وارجع اهالى سمنود مقاليد الحكم إلى المحلة بعد جلاء الحملة الفرنسية طواعية ونجد أيضا الخديو عباس الثانى جعل المحلة قرية تابعة لسمنود ثم جعل سمنود قرية في المحلة وهكذا حتى نجد ان المدينتين ذات قواسم مشتركة وتاريخ كبير فسمنود تاريخها يرجع لعصور الاسرات الفرعونى والمحلة يرجع إلى العصور الرومانية والعربية
السكانبالنسبة للسكان يعمل أغلبهم بصناعة الغزل والنسيج حيث ينتشر فيها مصانع الغزل والنسيج فضلاً عن ثالث أكبر شركة غزل ونسيج في العالم شركة مصر للغزل والنسيج ويعمل أيضاً كم كبير من سكانها في مجال التعليم حيث تنشر المدارس في جميع مناطق المدينة كما يشتغل اهلها بالتجارة والتسويق حيث المحلة تعد من المراكز التجارية الكبرى في الوجه البحرى .
التعليمينتشر في
المحلة الكبرى المدارس بجميع أنواعها من إبتدائية وإعدادية وثانوية حيث يوجد بها حوالى 6 مدارس ثانوية ( طلعت حرب الثانوية العسكرية بنين - المحلة الثانوية بنات - المحلة الثانوية بنين - السادات الثانوية بنين - السيدة زينب الثانوية بنات - طلعت حرب الثانوية بنات ) وكلهم في التعليم العام. أما التعليم الصناعى والزراعى والتجارى فتوجد حوالى 5 مدارس أخرى ثانوية (المحلة الزخرفية بنين - الصنائع بنات - التجارة بنين - التجارة بنات - و غيرها ), ويوجد بها مدرسة صناعية ضمن برنامج (مبارك - كول ). ويوجد بها عشرات المدارس الإعدادية والإبتدائية التي لا يتسع هذا المقال لسردها ومنها: المدارس الإعدادية : مدرسة السيدة عائشة للبنات و مدرسة الأفباط الخيرية للبنين ولا ينقصها إلا وجود فرع
لجامعة طنطا حتى تكتمل المنظومة التعليمية حيث يتجه جميع الشباب فيها إلى جامعتى طنطا
والمنصورة وباقى جامعات الجمهورية) ، كما يوجد بها
الكلية التكنولوجية بالمحلة الكبرى التي تضم معاهد الصناعية والتجارية للمحلة الكبرى والمنصورة والزقازيق ودمياط
الإقتصاديتركز معظم اقتصاد مدينة المحلة في مجال الغزل والنسيج والتجهيز والصباغة والملابس الجاهزة مع وجود عدد كبير من الانشطة الصناعية والتجارية العديدة مثل صناعة الزيوت والصابون و الالكترونيات والسجاد والطوب الطفلى والصناعات الغذائية.
دور النشر والتوزيعحيث ينتشر بالمحلة الكبرى الكثير من دور النشر ومن أشهرها (دار الكتب القانونيه وهى المكتبه الوحيدة متخصصه في القانون- ومطابع شتات- دار الشرق للطباعة - دار الصفا للطباعة - دار المصطفى للطباعة - كاركاتير للطباعة - دار الأمل - مطبعة طاهر- وغيرها.
إقتصاد القطنتستهلك شركة مصر من القطن حوالى مليون قنطار أو ما يعادل إنتاج مصر من القطن هذا غير باقى الشركات العاملة في مجال الغزل .
محالج القطنيوجد بالمحلة الكبرى عدد من المحالج اشهرها ( النيل لحليج الاقطان - مصر لحليج الاقطان - الدلتا لحليج الاقطان - القاهرة لحليج الاقطان ) وتحتل هذه المحالج مناطق متميزة بالمدينة على مساحات كبيرة حوالى أكثر من 50 فدان وتعتبر هذه المحالج واراضيها بنوك للاراضى داخل المدينة لأن هذه المحالج تم تخصيص اراضى ومحالج بديلة خارج الكتلة السكانية للمدينة .
صناعة الغزلتعتبر صناعة الغزل من الصناعات القديمة في المدينة فكان في القدم تغزل نبات التيل الذى اشتهرت به والآن فتنتشر مغازل القطن في ربوع المدينة اشهرهم شركة مصر للغزل والنسج .
صناعة النسيجتعتبر صناعة النسيج من الصناعات المكملة للغزل حتى يخرج إلى الشكل النهائى من اقمشة ومنسوجات وتنتشر بالمدينة مصانع النسيج التي تزيد عن 471 مصنع .
تاريخ المحلة الكبرىعرفت مدينة
المحلة الكبرى في عهد الفراعنة باسم "
ديدوسيا" ومعناه نبات التيل وكانت مركز حضاريا في قلب الدلتا حتى العصر القبطى والرومانى فقد تسمت "
محلة دقلا" وهو نفس الاسم الفرعونى ولكن باللغة الاتينية وكانت مركز لصناعة النسيج والملابس حتى الفتح العربى لمصر حين اقاموا على تل ديدوسيا القريب من المدينة واسموها
محلة الكبراء. وكانت تعرف بالوزارة الصغرى لانها كان فيها من النفوذ والحكم و مكان اقامة الامراء والشيوخ وعدلت بعد ذلك إلى محلة الكبرى وفى عهد
الناصر قلاوون أصبحت عاصمة لاقليم الغربية سنة
715هـ 1320م الذى كان يضم وقتها
محافظة كفر الشيخ والأجزاء الغربية من
محافظة الدقهلية وفى عهد محمد على ضمت اليها
محافظة المنوفية وسميت مديرية
روضة البحرين وأصبحت عاصمة لهذه المديرية الكبيرة التي كانت وقتها كامل الدلتا ماعدا محافظة
دمياط وظلت هكذا حتى سنة
1836 م ونقلت العاصمة بعد أكثر من 515سنة إلى
طنطا وكانت المحلة مدينة ليس لها زمام أى ليس لها اراضى زراعية وكانت مدينة قائمة بذاتها حتى سنة
1260 هـ 1844م ثم اضيف اليها الزمام الحالى حتى وصلت مساحتها إلى 105,749 فدان أى أكثر من 444 كيلو متر مربع لتصبح كبرى مدن محافظة الغربية وتشغل حوالى ربع مساحة المحافظة.
اقوال وكتابات عن المحلةورد في كتاب نزهة المشتاق في اختراق الآفاق للشريف الادريسي 1160 مبأنها مدينة كبيرة ذات اسواق عامرة وتجارات قائمة وخبرات شاملة
ورد في كتاب تحفة النظار في عجائب الاسفار لابن بطوطة 1354 مبأنها مدينة جليلة المقدار حسنة الآثار كثير اهلها جامع بالمحاسن شملها ولها قاضى قضاة ووالى ولاه.
ورد في كتاب صبح الأعشى للقلقشندي 1411 مبأنها مدينة عظيمة الشأن جليلة المقدار رائعة المنظر حسنة البناء كثيرة المساكن ذات جوامع واسواق وحمامات
ورد في كتاب الخطط التوفيقية لـ علي باشا مبارك 1888مالمحلة الكبرى هى قصبة كورة الغربية وأكبر مدنها بل لا يزيد عليها في الكبر من مدن الوجه البحرى إلا
الاسكندرية وموقعها على ترعة الملاح فرع بحر شبين ويسكنها نحو خمسين الف نسمة ومساحة ما تشغله من السكن 280 فدان واكثر ابنيتها بالآجر المتين على طبقة أو طبقتين أو ثلاث أو اربع وبها قصور مشيدة بالبياض النفيس ومناظر حسنة بشبابيك الخرط والزجاج ومفروشة بالبلاط والرخام وقيساريات وحوانيت وخانات واسواق دائمة يباع فيها الأنواع المختلفة من مأكول وملبوس وغير ذلك وبها ديوان المركز والضبطية والبوسطة ومحكمة شرعية كبرى من احدى عشر محكمة في مديرية الغربية كلها مأذونة بتحرير المبايعات والاسقاطات والايلولات والرهونات ونحو ذلك وفيها مدينة لتعليم اللغات وفيها نحو اربعين مسجد غير الزوايا الصغيرة واكثرها عامر مقام الشعائر والجمعة والجماعة (وقد تم ذكرهم لاحقا) وفيها اربعة وعشرون سبيل لشرب الادميين والبهائم بعضهم تابع للمساجد والاخر مستقل في داخل البلد وخارجها وفيها نحو 25 مكتبا لتعليم اولاد المسلمين القراءة والكتابة وبعضها تابع للمساجد والاخر مستقل وفيها مكاتب لأطفال النصارى وفيها بيعة لليهود بحارة جامع النصر (العمرى) تعرف بخوخة اليهود مبنية قبل الإسلام ورمت سنة
1280هـ وهى على طبقتين ويسكنها بعض اليهود وقد بنوا لها حماما فوق تل بجوارها وجعلوه حلزونيا على ارتفاع 13.82متر وفيها كنيسة للاقباط بسويقة النصارى وهى قديمة وعلى دورين. وبها معمل فراريج يستخرج منه كل سنة نحو 100000 فرخ وبها ثلاث دوائر لضرب الارز وبها ثلاث ورش احدهما للمرحومة والدة
الخديوي إسماعيل وورشتان للخواجة فرنسيس الانكليزى عند قنطرة النيروز ومبنى المديرية سابقا
ما قيل عنهاقال عنها
علي باشا مبارك : انها غاية في حسن الموقع وطيب الهواء ولأن للبقاع تأثير في الطباع فهى منبع كثير من الافاضل و منشأ للعلماء الجهابذة الأماثل و يتميز اهلها بالتدين الشديد والخصال الحسنة
الحياة السياسيةتعتبر مدينة المحلة الكبرى من انشط مدن مصر الاقليمية في مجال النضال السياسى و العمالى و ذلك لوجود أوضاع طبقية متعثرة بالمدينة نتيجة سياسات الانفتاح و للسياسات الحكومية المستمرة في بيع و تصفية القطاع العام ( قطاع الاعمال ) و أيضا تدهور صناعة النسيج نتيجة العديد من الظروف العديدة سواءا الخاصة بسياسة وزارة الزراعة التي افقدت القطن المصري مكانته العالمية أو سياسات الافقار المتبعة نتيجة اتباع سياسات صندوق النقد الدولي فتشهد المحلة الكبرى تزايدا في نسبة البطالة بين الشباب و انتشار العديد من الامراض الاجتماعية نتيجة لهذه الظروف من سياسات القهر و التشريد المتتالى و نتيجة لتخوفات الحكومة من الوعى العمالى المتزايد قامت باجاراءات أمنية و استبعادية ضد العديد من القيادات العمالية المحترمة من مصانع المحلة و مؤسساتها و أيضا تشديد القبضة الأمنية ضد اى تحرك سياسى حتى و ان كان سلمى و شرعى و قانونى فاستطاعت الأجهزة الأمنية القضاء على العديد من اشكال تواجد الاحزاب الشرعية و تضييق الخناق على القوى السياسية الشريفة. ومن الممكن الاطلاع أيضا على بعض الملامح التاريخية للمحلة الكبرى عبر عصور التاريخ لأستيضاح وضعها التاريخى مما ينعكس على حاضرها
الأحزاب و القوى السياسية و المراكز
- حزب الجبهة الديموقراطى ٧ شارع ٢٣ يوليو أمام قسم أول .
- مركز آفاق إشتراكية بالمحلة الكبرى - ٣ش الجندى المجاهد - محطة الرمل ، بحى الرجبى
- حزب مصر الفتاة الجديد _ المقر المؤقت - مكتب الأستاذ حسن رشيد إمتداد ش شكري القوتلي - أمام مخزن البوتوجاز
- حزب التجمع الوطنى التقدمى الوحدوى - حى الجمهورية ، فوق مأذون المنطقة
- الحزب العربي الديمقراطي الناصري - مساكن أبو شاهين
- حزب الوفد الجديد - خلف مساكن الأوقاف
- مركز الفجر لحقوق الإنسان - أول ش ١٠، حى المنشية الجديدة
- حزب الجيل الديموقراطى - شكرى القوتلى
- حزب الخضر المصري _ ش الشريف حى الجمهورية
- حزب الاشتراكيين الجديد (تحت التأسيس) - ش السكة الحديد حى الجمهورية
- حزب السلام الإجتماعى بسوق اللبن
مشاهير المحلة الكبرىمن الفنانين